[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو بطريقه للمنزل وجد بطة جدته المدللة. وهكذا من باب الفضول أو الأمنية صوب بندقيته عليها، وأطلق النار وأصابها برأسها فقتلها وقد صدم وحزن. وبلحظة رعب، أخفى البطة بين الأحراش أخته ساره شهدت كل شيء!! لكنها لم تتكلم بكلمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد الغذاء في اليوم الثاني، قالت الجدة: 'هيا يا ساره لنغسل الصحون.'
ولكن ساره ردت: 'جدتي، أحمد قال لي أنه يريد أن يساعد بالمطبخ'. ثم همست بإذنه 'تتذكر البطة؟؟؟'
جثت الجدة على ركبتيها، وعانقته ثم قالت: 'حبيبي، أعلم، كنت أقف على الشباك ورأيت كل شي ولكنني لأني أحبك سامحتك. وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لساره ؟ ؟