صابر افندى

استيقظ صابر افندى الموظف المطحون ذات يوم وهو بالغل مشحون
من سوء الحالة التى ال اليها وطنة المرهون ....
وتأمل حال اولادة الخمسة وحرمة المصون
ثم خرج مسرعا الى عملة شارد الذهن وهو شبة مجنون
يفكر ويفكر كيف لة ان يغطى تكاليف المعيشة فى ظل غلاء فاحش يعصف براتبة الضئيل
حتى تفاقمت وكثرت علية الديون
واذا بة يقابل رجلا طيبا خلقا عفيف اللسان ...ذا صدر حنون
يسألة عن احوالة ..فحكى لة عم صابر عن مدى معاناتة هو وزملائة واصدقاءة وجيرانة
من ظلم بين فى ظل غياب القانون
واذا بهذا الرجل الطيب ذى الصدر الرحب والحنون
يعانق عم صابر الفقير المطحون
ويبشرة ويخبرة عن عزمة وحرصة الاكيد على اصلاح ما افسدة الظالمون المفترون
وتهلل وجة عم صابر فرحا وسرورا شاكرا ممنونا
.......ومد يدة ليصافحة ...فاذا بيدة تصطدم بالحائط الملاصق لسريرة
ليصحو منزعجا من نومة ...
فلم يكن ما راة الا حلما جميلا
استيقظ منة ليصطدم مرة اخرى بحقيقة واقعة المرير المجنون
.........وهى الدنيا كدة

اخي اسامة احيانا كثير بيكون الحلم اجمل بكثير من الواقع

واحيانا العكس

بارك الله فيك
قصه واقعيه جدا وتحصل كثيرررر


تقبل مروري مشكور

دمت متألق

تسلمى يا خوخة على المرور الطيب
والاكثر من رائع
وانت يا ريس
انا كتبتها من خيالى فقلت تبقى خواطر
......يا باشا انت الريس
تسلم يا صاحبى على المرور الجميل

وتسلمى يا رانيا
مرورك اسعدنى يا بخيلة الكلمات

يارب وانتى بتمرى على كلامى
تتكعبلى فى حرف ولا نقطة
ويجيلك كسرة ولا شدة
...ويضموكى مع الممنوعين من الصرف

ههههههههههههههه


ماشى يااسامه

دة من ورا قلبى
يا اغلى رانيا فى الدنيا
........ان شااللة الناس التانية
.........مرورك جميل مثلك

السلام عليكم oody moon

قصة جميلة جدا بارك الله فيك oody moon