اة يا غزلان
لقد وضعت يدك عى علتنا
هذا الامام الجليل احمد
الذى كان ثوبة ابيض مرقعا ويخيطة بيدة وعندة ثلاث غرف من طين يسكنها ولا يجد الا كسر الخبز مع الزيت وبقى حذاؤة سبع عشرة سنة يرقعها ويخيطها ويصوم غالب الايام
......كان يذرع الدنيا ذهابا وايابا فى طلب الحديث
لان العلم عندة عامل لاخرة وراغب فى جنة
.........اين نحن وماذا نفعل
نتأفف من الحكمة ونركل العلم باقدامنا ..ونبتلعة لنتقيأة وقت الاختبارات فقط
وكأن شئ لم يكن
..اين نحن من وصية الرسول صلى اللة علية وسلم (اطلبوا العلم من المهد الى اللحد )
واطلبوا العلم ولو فى الصين .....لا ادرى الاخيرة حديث ام لا
.....(ومن يرد اللة بة خيرا يفقة فى الدين )
......العلم لا حدود لة
ونذكر قصة سيدنا عيسى والخضر
.......احبائى من اراد الدنيا علية بالعلم ومن اراد الاخرة علية بالعلم
ومن ارادهما معا علية بالعلم
..........
اشكرك اختى الفاضلة /غزلان على روعتك وابداعك